كتبه ابراهيم محمد
بعد الحروج من كاس العالم وحاله الحزن التى عاشها الشعب المصرى بعد احداث ام درمان وما فعله الجمهور الجزائرى واللاعبين والشعب الجزائرى من تحطيم بعض الشركات والمؤسسات المصريه فى الجزائر بعد الهزيمه من مصر فى استاد القاهره ثم الفوز فى ام درمان بمساعده حكم سيشل ايدى مايه وحاولو ان يظهروا ان مصر شعب همجى وغير متحضر.
جاء الفوز فى بانجيلا بانجولا على الجزائر بفرحه اكثر من فرحه الفوز باللقب السابع والثالث على التوالى واظهر المصريون مدى تحضرهم واخلاقهم العاليع والفنيات العاليه من اللاعبين والجهاز الفنى عرف العالم كله ان مصر كانت هى الاحق بالوصول لكاس العالم وتحدث الجميع عن ان كاس العالم فقدت افضل ممثلى افريقيا فى المونديال فى جنوب افريقيا خصوصا بعد الاداء المبهر للجميع والاخلاق العاليه والروح الرياضيه العاليه
وفى ظل غيابات كثيره ابرزها محمد ابو تريكه وعمرو زكى ومحمد شوقى وحمد بركات فقد حقق المنتخب المصرى ما لم يحققه احد من قبل ولن يتحقق قريبا بعد تحقيقه لقب القاره السمرا للمره الثالثه على التوالى
ومن هنا نعرف حكمه الله ونعلم انه الخير لنا عدم الوصول للمونديال وان هذه الكاس هى الافضل لانها جعلت كل العالم يتحدث عنا بعد ان حاولت الجزائر باعلامها وحكومكتها تشويه صورة مصر امام الجميع
لكن الله تعالى اراد ان يعيد للشعب المصرى صوته المعروفه عنه
اتمنى ان المقال يعجبكم
وده فعلا انا الى كاتبه ومش منقول من مكان تانى
بعد الحروج من كاس العالم وحاله الحزن التى عاشها الشعب المصرى بعد احداث ام درمان وما فعله الجمهور الجزائرى واللاعبين والشعب الجزائرى من تحطيم بعض الشركات والمؤسسات المصريه فى الجزائر بعد الهزيمه من مصر فى استاد القاهره ثم الفوز فى ام درمان بمساعده حكم سيشل ايدى مايه وحاولو ان يظهروا ان مصر شعب همجى وغير متحضر.
جاء الفوز فى بانجيلا بانجولا على الجزائر بفرحه اكثر من فرحه الفوز باللقب السابع والثالث على التوالى واظهر المصريون مدى تحضرهم واخلاقهم العاليع والفنيات العاليه من اللاعبين والجهاز الفنى عرف العالم كله ان مصر كانت هى الاحق بالوصول لكاس العالم وتحدث الجميع عن ان كاس العالم فقدت افضل ممثلى افريقيا فى المونديال فى جنوب افريقيا خصوصا بعد الاداء المبهر للجميع والاخلاق العاليه والروح الرياضيه العاليه
وفى ظل غيابات كثيره ابرزها محمد ابو تريكه وعمرو زكى ومحمد شوقى وحمد بركات فقد حقق المنتخب المصرى ما لم يحققه احد من قبل ولن يتحقق قريبا بعد تحقيقه لقب القاره السمرا للمره الثالثه على التوالى
ومن هنا نعرف حكمه الله ونعلم انه الخير لنا عدم الوصول للمونديال وان هذه الكاس هى الافضل لانها جعلت كل العالم يتحدث عنا بعد ان حاولت الجزائر باعلامها وحكومكتها تشويه صورة مصر امام الجميع
لكن الله تعالى اراد ان يعيد للشعب المصرى صوته المعروفه عنه
اتمنى ان المقال يعجبكم
وده فعلا انا الى كاتبه ومش منقول من مكان تانى